اخبار

الثلاثاء، 13 نوفمبر 2012

السباب ...... لنضع النقاط على الحروف

من المشكلات التي يعانيها الشباب بصفة خاصة مشكلة قضاء الوقت الفارغ .......
هل ارتب الكلمات و احكي اين يقضى الوقت الفارغ .......
كافتريا - بليارد - جاي خانات - حتى بعض مراكز الرياضة بناء الاجسام - استخدام النت في الكلام الفارغ و هل اعد بعد !!!!

* و اذا لم يقد اصحاب العقول الشباب و هذا الطاقة الرائعة يقودها شياطين البشر ...
و الشباب هم طاقة و وقود و شعلة و نار
 هم الذين ثاروا و اسقطوا سلطات  برمتها ...
 الاستهانة و عدم استغلال هذه الطبقة يأتي بالنتيجة السيئة لجميع الاطراف

في الايام و الاسابيع و الاشهر السابقة كتب و كتب و كتب الكثيرون على الشباب  و اين يقضون اوقات فراغهم و بماذا يقضون ...
 هذا ياتي من وعي الكتاب و هذا شيء جيد و ايجابي
: لماذا نكتب عن الشباب و عن اخطائهم و لا نكتب عن حل لها .... ربما يكتب بعضنا .. و الاخر يكتب و  يوجه ... و الاخر يقول هذا ليست مشكلتي ؟؟؟؟؟
ربما يكون جزأً من الخطاء على عاتق الحكومة و ايضاً على عاتق العائلة و و و حتى استاذ المدرسة على عاتقه توجيه الشباب :


رأيي في الحل :
الكتاب : الكاتب و خاصة الكاتب الماهر يكون لديه جاذبية خاصة عند بعض الشباب .. ليجعل له ورثة في الارض ... ليجمع حوله عدة شباب و يكون لهم استاذاً ينمي اهتمامهم و افكارهم في الكتابة بهذا الحالة يكون قد احتوى بعض الشباب من الفساد و علمهم الاستفادة من الوقت الفارغ

الشيخ : بنصح الشباب و تعليمهم كتب الدين لينمي اخلاقاً جيدة لغد هم و بهذا قد احتوى بعض الشباب من الفساد و علمهم الاستفادة من الوقت الفارغ

المدرس و الاستاذ : هو الاب الثاني .... عليه احتواء الشباب و هو يقضي نصف يومه معهم احيانا ...
و
و
و
و
و الكثيـــــــــــــــــــــــــــــر
و الاهم ان لا نعيب زماننا و العيب الاكبر فينا


اتمنى في التعليقات تقييمي و رحم الله امراءً اهدى الي عيوبي
و افكار الحلول للشباب و انا ناشط شبابي
و شكراً لطيل بالكم معي ^_^

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يا لـــــــــ وقاحة الامر

يا لـــــــــ وقاحة الامر
قبل عدة ايام احد اصدقائي يسألني عن احوال كركوك و انا اخبره :: يا عزيزي ما حدث في كركوك اخرها كانت ليلة رأس السنة .. و الرقم هي 14 حادث بين انفحار سيارة و صاروخ .... كما اذكر ( وهذا الرقم دون ذكر الشهداء و المصابين ) و اقول له بطرفة لقد عشنا هذه الليلة و الالعاب النارية حقيقية و لكن هل الامر بذلك البساطة !!!!!!! حقا الامر ليس بذلك السهولة كركوك و العراق تعيش هذه الحوادث و نحن في ذروة الحاجة الى الراحة و لو بقليل ....... و قبل يومين المنتخب العراقي يفوز على البحرين و الفرحة لا توصف ( الشعور بالوطنية تزداد ) الشوارع تمتلئ بأعداد كثيرة من الناس دون تمييز او خوف او فرق الوقت ... شعور و احساس بالراحة ( قليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاً ) و بعد الفرحة و الشعور بالوطنية العراقية التي لم تجلبها لنا سوى الساحة الخضراء و الكرة القدم و قبل ان يكتمل 12 ساعة ::: نتمشى اثناء الدوام و بفرحة الفوز و بصوت مدوي عرفنا انها من شارع الاطلس ( المعد التقني نهاية كركوك و شارع اطلس و سط كركوك .. المسافة بعيدة جداً ) و هذه الصوت هي اغلقت ستار الفرحة مرة اخرى :::::: كركوك و العراق لم تلبث اثنا عشر ساعة لتنسى الفوز و كيف سجل يونس و كيف صد نور صبري للكرة انقلبت الاية : لتلبس الاسود من جديد مكان رزق هُدم .. حمال و طفل و شيخ و ناس تدير بيوت و اطفال الى اين ؟؟؟؟ و الى متى ؟؟؟؟؟؟؟ شهيد و احد كثير فماذا اذا كان العدد ما يقارب 200 بين جريح و شهـــــــــيد انظر 2013 ...... و يا لــــــ و قاحة الامـــر