اخبار

السبت، 13 سبتمبر 2014

ماذا يعني ان تكون شاباً

      ماذا يعني ان تكون شابا
      بشكل عام ان الشاب جملة من الطاقات متجمعة في جسدٍ واحد و يبقى على صاحب ذلك الجسد في كيفية استثمار ذلك الطاقات  ايجابية كانت ام سلبية ...
      هي مرحلة تاريخية لمستقبلك متجسدة اما ببطولات ستتحدث عنها عندما تكبر او عكس ذلك لكن ايضا ستتحدث عنها عندما تكبر لكن كعبر و دروس ....
      هي مرحلة نمو و الوقت الحقيقي للتعرف على الحياة
    هي مرحلة تحدي هي مرحلة و انتصار خسارة و انهزام لكن كل هذا خطوات يؤهلك لتكون يوما بعد يوم انساناً افضل و اقوى
      و هي ايضا مرحلة "حاسب نفسك قبل ان تحاسب "





و هذا اراء بعض الشباب في هذا الموضوع سؤل عنهم مسبقاً عن : ما يعني ان تكون شاباً  ؟
الاجابات : كان من البعض بأمل و من بعض الاخر بواقعية و الاخر بتخطيت وهدف و ها هي الاجوبة :

كوني شاب في المجتمع.. ان امثل الدين الاسلامي الصحيح والسنة النبوية بافعالي وتصرفاتي ...

-بمرحلة الشباب يجب علينا ان نمثل عائلتنا و ديننا بأحسن طريقة و ما نتصرف تصرفات ماتليق بينا و يكون هدفنا ان ننجح يحياتنا ونحاول نحصل شهادات و نبني جيل جديد واعي ومثقف ونبتعد عن كلشي يفرق بيناتنا كشعب وجيل واحد

-باختصار ماشفنا شي من شبابنا ..

-كشاب اعيش لاجل الانسانية فقط

-مرحلة تطوير القدرات العقلية والبدنية ..مرحلة البناء واستغلال الووقت

-مرحلة الادراك والفهم والوعي والتخلق بافضل اخلاق ديننا الحنيف

-كشاب اولا ...اهم نقطة اخلاقي وتعاملي جميل وشخصية بارزة وحلوة وانسانية والدين وعلم ومعرفة وتطوير مستمر للنفس ومساعدة اخرين ....

-ابين ديني باخلاقي وبتصرفاتي وبتعاملي مع الناس حتى اكون مستعدة لسؤال رب العالمين عندما يسألني عن شبابي فيما قضيته

-بماانه الحمدلله وصلنا هالعمراتمنى منكضيها بدون هدف وﻻزم ننصح الاصغر منه ونوعيهم بتجاربنا وﻻزم نتتطور منكعدهيج...واكيييد نلتزم بالدين والاخلاق ومانقلد غيرنا اذا شفنا تصرفات سيئه بالعكس لازم ننصحهم نحو اﻻحسن ...

-اكمل دراستي قدر ما استطعت ائدي واجبي باتجاه قوميتي وديني وان اعيش لاجل انسانية وابني علاقات قوية في كل مرحله من مراحل حياتي واهتم بالثقافة وقراءة كتب وعلم قدر ما استطعت وايجاد شريك حياتي وان احضر نفسي للمستقبل من اجل بناء جيل جديد ومثقف
.....

ما ذكر انفاً ليس كلام في الميثاليات بل هي كيف تبرز نفسك و تكون انت الامل في واقع صعب
هي ان تعشق الحياة و تحترم الموت
هي ان تخسر و تستمر
هي اني تنتصر و تتواضع

الاشخاص الذين شاركوا التدوين
0- Ibrahim Pasvanzada 
1- Mohamed Mazen 
2- Suna Analyst 
3- Ya H Ia
4- Mustafa Ali 
5- Ercan Kral 
6- Marwa Gedik 
7-Ali Kirmızıgül
8-ND DI 
9- ورده الامل 
10- TC Murat Erturul 
ملاحظة بعض الاسماء مستعارة لأنها من مواقع التواصل الاجتماعي 

كان بأمكان اي شخص منا ان يكتب هذا الكلمات البسيطة وحده لكن ليكون الصدى اقوى شاركنا ...

الأحد، 22 ديسمبر 2013

قناعاتنا سر حياتنا

        بداءً في موضوي لست اقصد القناعة كنز لا يفنى او ان نقتنع بشيءٍ كفايتاً كالرزق او من هذا القبيل  , بل ما اريد البحث عنه هو موضوع اخر تماماً اي القناعة الفكرية و ليست القناعة المادية  ..
لو عرفنا القناعة : هو تصديق شيءٍ حتى الايمان به و استخدامه و التحكم به في مواضع الحياة و جعله خادماً مطيعاً لنا .. 
طبعاً ربما يكون التعريف للموضوع غريباً لكن هي هذه الحقيقة و لكن بقي الادراك بها .. و هذا بأذن الله ما نحاول ان نصل اليه .
و حسب ما عشته قسمت القناعات الى ثلاث اقسام .. 
قناعة الاقناع : علينا الاهتمام بهذا الموضوع فنحن الكثير منا حوله اصدقائه و احبائه و هناك البعض من الذين يسمعون و يهتمون بالكلام الذي نقوله , لذا من المهم جداً عندما نتكلم معهم ان نوجههم الى الافكار الصحيحة  و الهادفة و الواقعية فكلامنا يصل عندهم الى درجة الايمان به , فبمجرد ان نكون ايجابيين معهم يمكن ان نكون سبباً لتغييرهم 

قناعة بيننا و بين انفسنا : هي كيف ان نسيطر على ما نريده و ما لا نريده و ما نحبه و ما لا نحبه و هذا مرتبط بدرجة السيطرة على ذواتنا و ايضاً في تغيير طبعٍ سيءٍ قد عاودنا عليه فقط يبقى الموضوع ان نصدق اننا نستطيع التغيير , او حتى في طعامٍ لا نحب طعمه , فقط لو صدقنا انه طيب المذاق سيكون حقاً كذلك ..
و كذلك كل شيء فقط الامر مرهون على الايمان بذلك الشيء او الفعل .. و ان نصدق اننا نحن اقوياء و نستطيع السيطرة على الحياة و انفسنا مثلما نريد .

قناعة التعامل : اما في هذا الموضوع فيبقى على تفكيرنا الايجابي و السلبي بالتعامل مع المقابل ,  فلو فكرنا بشكل ايجابي على شخص سنرى ان اساليبنا تتحول معهم بأسلوب جميل و حسب البرمجة الايجابية التي كنا نفكر به و كذلك لو كان تفكيرنا سلبياً ...

الاهم ان نكون ايجابيين و ان نحس بالطاقات التي حولنا و الطاقات الايجابية و قوة الابتسامة فهذه الاشياء يساعدنا على ان نستمر في الحياة بششكلٍ احسن


نصيحتي : احرص على ان يكون قناعاتك ايجابية دائماً , هذا ما يجعل حياتك اسعد .
و يقول ابراهيم الفقي رحمه الله : 
عش كل لحظه كأنها أخر لحظه فى حياتك
عــــــــــــــــــــــ بالحب ـــــــــــــــــــــــــــش
عــــــــــــــــــــ بالصبرـــــــــــــــــــــــــــــــش
عــــــــــــــــ بالكفاح ـــــــــــــــــــــــــــــــــش
عـــــــــــــــبالعمل ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــش
وقدر قيمة الحياه


المدون : ابراهيم محمود

الأحد، 17 نوفمبر 2013

الفيس بوك و الحرية الزائفة ..!

اليوم نجد الفيس مساحة حرة لنشر الكتابات و الافكار
و وجدنا ان ثورات في الربيع العربي كانت توجه و تدار عن طريق الفيس بوك
اليوم الفيس اصبح موقعاً منتشراً جداً سهلاً و من طريقه يمكن توجيه الشباب و ببساطة

و من اهم اهداف الفيس بوك هي الحرية و توجيه الناس اليه

اما ما جوده هذه الحرية : ( غير معلوم )
اي حرية هي جائزة ان كانت بلا اطار .. !!

اليوم لا يمكن ان نسمي شيء بالحرية الكاملة
و اذا تمعننا النظر في الحرية الكاملة نحن لن نطلبه ... !!
 ما دمنا اناس اصحاب مبادئ

كما ذكرت اناس اصحاب مبادئ

... اليوم عن اي حرية كاملة نتكلم
لو اعطيناها لطفل !
هل يمكننا ان يفعل اي شيء .. !!
حرية مطلقة هي حرية مطلقة .. النص الرئيسي يسمح بذلك .. !

حرية مطلقة لو اعطيَ لشاب ...
هل يمكن ان يُسمح له ان يفعل اي شيء .. !!
نحن نتكلم عن الحرية ... !! !!

و كذلك الحرية للمرأة
اذا اعطيت كاملة .. ماذا يتوقع ان تفعل .. !!

 و كذلك للرجل !!
لو اعطي الحرية الكاملة .. !!

ربما يستغرب البعض من كلماتي
لكن حقاً الحرية الحقيقية  يجب ان تكون حرية مؤطرة ( داخل اطار )

الحرية يجب ان تزينَ بالاحترام
ان يميز بحسن تصرف
الحرية هي الاحترام ذاتها
هي التمسك بالمبدائ و الحفاظ على العادات و الاعراف الحسنة
هذا الحرية ..
 و ليس الخروج منها هي الحرية  .

بل الانتباه من الحريات الزائفة التي بأسمها
 هدمت الطيــــــبة و الاخـــــلاق الحســنة
التي كسرت بها احترام المقابل بأسم الحرية
الحرية التي اعتقد البعض بها انهم انبياء أو رُسل او خلقوا غير الناس

اليوم بكل بساطة نجد الكثيريين قد تميزوا عن الناس بأحترامهم
و ليس بالحريات الزائفة التي صنعت لهم و مشوا على نهجها

و ايضاً لو نريدها يمكننا ان نصنع حرياتنا نحن بأنفسنا اذا كنا حقاً نريدها ...

كتبها : ابراهيم محمود 

يا لـــــــــ وقاحة الامر

يا لـــــــــ وقاحة الامر
قبل عدة ايام احد اصدقائي يسألني عن احوال كركوك و انا اخبره :: يا عزيزي ما حدث في كركوك اخرها كانت ليلة رأس السنة .. و الرقم هي 14 حادث بين انفحار سيارة و صاروخ .... كما اذكر ( وهذا الرقم دون ذكر الشهداء و المصابين ) و اقول له بطرفة لقد عشنا هذه الليلة و الالعاب النارية حقيقية و لكن هل الامر بذلك البساطة !!!!!!! حقا الامر ليس بذلك السهولة كركوك و العراق تعيش هذه الحوادث و نحن في ذروة الحاجة الى الراحة و لو بقليل ....... و قبل يومين المنتخب العراقي يفوز على البحرين و الفرحة لا توصف ( الشعور بالوطنية تزداد ) الشوارع تمتلئ بأعداد كثيرة من الناس دون تمييز او خوف او فرق الوقت ... شعور و احساس بالراحة ( قليــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلاً ) و بعد الفرحة و الشعور بالوطنية العراقية التي لم تجلبها لنا سوى الساحة الخضراء و الكرة القدم و قبل ان يكتمل 12 ساعة ::: نتمشى اثناء الدوام و بفرحة الفوز و بصوت مدوي عرفنا انها من شارع الاطلس ( المعد التقني نهاية كركوك و شارع اطلس و سط كركوك .. المسافة بعيدة جداً ) و هذه الصوت هي اغلقت ستار الفرحة مرة اخرى :::::: كركوك و العراق لم تلبث اثنا عشر ساعة لتنسى الفوز و كيف سجل يونس و كيف صد نور صبري للكرة انقلبت الاية : لتلبس الاسود من جديد مكان رزق هُدم .. حمال و طفل و شيخ و ناس تدير بيوت و اطفال الى اين ؟؟؟؟ و الى متى ؟؟؟؟؟؟؟ شهيد و احد كثير فماذا اذا كان العدد ما يقارب 200 بين جريح و شهـــــــــيد انظر 2013 ...... و يا لــــــ و قاحة الامـــر